بسم الله على بركة الله ..
لأن كل ناجح محارب ولأن كل عضيم ومخضرم
يبقى دوماً محط الانضار .. فعلينا نحن ان ندفع ضريبة عضمة معشوقنا
يتسائل الكثيرون .. لماذا نحن نتخبط ونواجه العواصف المطبات
بينما الغير ينعم بالاستقرار ويلعب بعيداً عن اعين المتربصين ..؟
والجواب بسيط لأننا كيان لا يستطيع احد تجاهله .. كل انسان في
هذه الدنيا مهما كان قويماً لا يمكنه الا ان يسيل لعابه ما ان يسمع
بـ " ريال مدريد" فهو التاريخ والماضي والحاضر والمستقبل هو كيان عضيم
يقف خلفه الاف المشاهير .. ولكن الاعضم يقف تحت ضله وسده ملايين البشر
في اي مكان تجد القميص الابيض اوروبا اسيا اوقانوسيا امريكا الشمالية والجنوبية
في كل رقعة من ارضنا المستديرة تجد قوقعة صغيرة ام كبيرة تدعى بالـ " مدريديستا "
لذلك تسعى الاوراق الصفراء والمجلات الالكترونية الدموية دوماً للفت الانضار حول الدب
الكبير او الدجاجة التي تبيض ذهباً ببساطة يتبعون مثلاً بسيطأ " ان اردت المبيعات فاقصد مدريد "
حينها سيهتز الرأي العام وتتحول الانضار الى شيء يعرفه الجميع .. لكنه الهاجس ولا شيء غيره
كل مدريدي على وجه الارض لديه هاجس واحد " ما الذي يحصل في بيت احلامه "
هنا حيث رعب الخصوم ومتعة الانصار حيث يسكن الليث الابيض .. هنا الالهام .. هنا ان اردت ان تعرف فعليك به
انها قلعة دامت لأكثر من 111 عام اي قرن وربع من الزمن بالطبع يوجد في مدريد 4 اندية وهي ريال مدريد وخيتافي ورايو فاليكانو
واتليتكو مدريد .. لكن لماذا يهمش هؤلاء الاربعة .. ويذكر الابيض فقط .. ببساطة لأنه سيد قومه
القناص ومرعب الحراس البولندي الذهبي .. صاحب القدم اليمنى .. في سطور
ليفا مهاجم من طراز رفيع .. بدأ كلاعب عادي وتطور ليصبح احد امهر المهاجمين في العالم
كل ما عليك ان ترمي بهذا الليث البولندي في الصندوق الذي يحبه ويحب اللهو فيه
منطقة الجزاء بالنسبة لهذا البولندي .. مكان للهو .. لا اكثر ولا اقل ..
ما يميز هذا الرجل انه بسيط التعامل .. يلعب الكرة بلا تعقيد .. يسجل من انصاف الفرص
لا يتفلسف في الفرص ما يهمه هو التسجيل فقط لا غير .. بغض النضر عن الطريقة
ونقول مبروك علينا ليفا الى نهاية 2018 مؤكد 100 %
خيسي رودريغز الجناح الطائر .. لاعب من طينة خاصة .. بدأ كغيره لاعبأ هاويأ
ثم تطور في المستوى ليصبح لاعباً جيداً ولن اقول مذهلاً كي لا اتهم بالتطبيل ...
ما يمكن حصره هنا هو ان خيسي وكارفخال وكاسميرو وهؤلاء الشبان ..
يساوون لوحدهم مستقبلاً مشرقاً فهم ابناء النادي وصغار في السن وفي متناول
قبضة القرش الابيض " بيريز "
لأن كل ناجح محارب ولأن كل عضيم ومخضرم
يبقى دوماً محط الانضار .. فعلينا نحن ان ندفع ضريبة عضمة معشوقنا
يتسائل الكثيرون .. لماذا نحن نتخبط ونواجه العواصف المطبات
بينما الغير ينعم بالاستقرار ويلعب بعيداً عن اعين المتربصين ..؟
والجواب بسيط لأننا كيان لا يستطيع احد تجاهله .. كل انسان في
هذه الدنيا مهما كان قويماً لا يمكنه الا ان يسيل لعابه ما ان يسمع
بـ " ريال مدريد" فهو التاريخ والماضي والحاضر والمستقبل هو كيان عضيم
يقف خلفه الاف المشاهير .. ولكن الاعضم يقف تحت ضله وسده ملايين البشر
في اي مكان تجد القميص الابيض اوروبا اسيا اوقانوسيا امريكا الشمالية والجنوبية
في كل رقعة من ارضنا المستديرة تجد قوقعة صغيرة ام كبيرة تدعى بالـ " مدريديستا "
لذلك تسعى الاوراق الصفراء والمجلات الالكترونية الدموية دوماً للفت الانضار حول الدب
الكبير او الدجاجة التي تبيض ذهباً ببساطة يتبعون مثلاً بسيطأ " ان اردت المبيعات فاقصد مدريد "
حينها سيهتز الرأي العام وتتحول الانضار الى شيء يعرفه الجميع .. لكنه الهاجس ولا شيء غيره
كل مدريدي على وجه الارض لديه هاجس واحد " ما الذي يحصل في بيت احلامه "
هنا حيث رعب الخصوم ومتعة الانصار حيث يسكن الليث الابيض .. هنا الالهام .. هنا ان اردت ان تعرف فعليك به
انها قلعة دامت لأكثر من 111 عام اي قرن وربع من الزمن بالطبع يوجد في مدريد 4 اندية وهي ريال مدريد وخيتافي ورايو فاليكانو
واتليتكو مدريد .. لكن لماذا يهمش هؤلاء الاربعة .. ويذكر الابيض فقط .. ببساطة لأنه سيد قومه
القناص ومرعب الحراس البولندي الذهبي .. صاحب القدم اليمنى .. في سطور
ليفا مهاجم من طراز رفيع .. بدأ كلاعب عادي وتطور ليصبح احد امهر المهاجمين في العالم
كل ما عليك ان ترمي بهذا الليث البولندي في الصندوق الذي يحبه ويحب اللهو فيه
منطقة الجزاء بالنسبة لهذا البولندي .. مكان للهو .. لا اكثر ولا اقل ..
ما يميز هذا الرجل انه بسيط التعامل .. يلعب الكرة بلا تعقيد .. يسجل من انصاف الفرص
لا يتفلسف في الفرص ما يهمه هو التسجيل فقط لا غير .. بغض النضر عن الطريقة
ونقول مبروك علينا ليفا الى نهاية 2018 مؤكد 100 %
خيسي رودريغز الجناح الطائر .. لاعب من طينة خاصة .. بدأ كغيره لاعبأ هاويأ
ثم تطور في المستوى ليصبح لاعباً جيداً ولن اقول مذهلاً كي لا اتهم بالتطبيل ...
ما يمكن حصره هنا هو ان خيسي وكارفخال وكاسميرو وهؤلاء الشبان ..
يساوون لوحدهم مستقبلاً مشرقاً فهم ابناء النادي وصغار في السن وفي متناول
قبضة القرش الابيض " بيريز "
تعليقات
إرسال تعليق